تقول غولدا مائير رئيسة وزراء اليهود (1969-1974م)
نحن لا نخاف من المسلمين إلا عندما يصلون الفجر في المسجد كما يصلون الجمعة
(يعني لما عددهم يكون قد عددهم في صلاة الجمعه)
وتقول إحدى طوائف اليهود المتعصبة : نحن نعلم أن نهايتنا على يد المسلمين وسوف يتكلم
الحجر والشجر ويخبر المسلمين عن مكان وجودنا، ولكن ليسوا هؤلاء المسلمين في هذا الزمان،
لانهم منشغلون عن صلاتهم باللهو واللعب
شايفين؟؟
إنهم يعلمون قوة ديننا وعزة ديننا ويعلمون أنه لا قوة ولا عزة لنا إلا برجوعنا إليه
وأول هذه الخطوات وأقواها هي صلاة الفجر في جماعة كما نصلي الجمعة
الفـكرة إحياء فرض الفجر في الأمة الإسلامية من هم المشاركين؟؟ يشارك فيه كل أفراد الأمة الإسلامية كبيرها وصغيرها , رجالاً ونساء كيف أبدا ؟؟! يقوم كل واحد فينا بتبني (من اثنين إلي خمسة أفراد فقط ) ممن تعرفهم يتولى إيقاظهم علي صلاة الفجر علي شرط أن يقوم هؤلاء الأفراد بإيقاظ من اثنين إلي خمسة أفراد وهكذا , حتى يتعودوا على الاستيقاظ وحدهم لصلاة الفجر مشروع صغير لا يكلفك أكثر من مكالمتين هاتفيتين(( أو رنتين فقط )) على الفجر والثواب كبير جداً فقط لا تحقرن من المعروف شيئاً ملحوظة : الأمانة الأولي تقع علي عاتق مصلي الفجر في كل مكان أن ينهضوا بالأمة ويعينوا الآخرين علي صلاة الفجر . إذا لم تكن من مصلي الفجر فاتصل بمن تعرف أنه يداوم على هذه الصلاة حتى تشجعه علي هذا العمل واسأله أن يوقظك يومياً وتذكر جيداً : إذا كانت سـُنـّة صلاة الفجر (خيراً من الدنيا وما فيها)فبالله عليكم ما بالكم بفريضة صلاة الفجر نفسها...؟؟؟؟!!! قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (من صلى الفجر في جماعة فهو في ذمة الله)رواه مسلم نبغى الأمة كلها تكون في ذمة الله
قال افضل الانبياء
(بشّر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة
فوالله وبالله لن تذل ولن تقهر ولن تغلب ولن تسلب ولن تغتصب أمة كانت بحفظ خالقها فادخلوا
بحفظ خالقكم عن طريق صلاة الفجر